قصتنا
صُمِّمت رحلتنا في كل خطوةٍ من خطواتها لترتقي برحلتك
في كل عام، يختار 40 ألف طالب من 140 بلداً EC للحصول على تعليمٍ حائزٍ على جوائز وتجاربَ غامرة. إليك كيف أصبحنا إحدى أكبر المؤسسات اللغوية وأكثرها موثوقية.
1991
مدرسة رائدة تساعد الطلاب على إيجاد صوتهم
منذ افتتاح مدرستنا الأولى في مالطا قبل 33 عامًا، كانت مهمتنا هي منح الطلاب التعليم والانغماس الثقافي والدعم اللازمين لإيجاد صوتهم والنجاح في المجتمع العالمي.
2002-2011
توسع التعليم الغامر في 6 بلدان
نمت عائلة مدارسنا لتشمل 4 مدارس في المملكة المتحدة، و4 في الولايات المتحدة الأمريكية، و3 في كندا، بالإضافة إلى مدارس في أيرلندا وجنوب أفريقيا – من أجل تعليم غامر في أكثر مدن العالم حيوية.
2013-2018
6 مدارس جديدة تساعد المهنيين على تحقيق أهدافهم
مع استمرارنا في توسيع مدارسنا في المملكة المتحدة والولايات المتحدة وأيرلندا، افتتحنا 6 مدارس جديدة في 4 دول، حصرياً للطلاب الذين يركزون على الحياة المهنية الذين تزيد أعمارهم عن 30 عاماً.
2019
توسع مدارس ”إمباسي سمر“ آفاق الطلاب الشباب
لقد عقدنا شراكة مع ”إمباسي سمر“، وهي شركة عالمية رائدة في برامج اللغات الغامرة للصغار لتوفير مدارس صيفية دولية في الولايات المتحدة وكندا والمملكة المتحدة ومالطا وكيب تاون ودبي.
2020-21
برنامجان جديدان يلبيان احتياجات المتعلمين عبر الإنترنت
لمساعدة الطلاب على تعلم اللغة الإنجليزية أينما كانوا، أطلقنا برنامج EC Live، وهو برنامج مبتكر عبر الإنترنت يقدم دورات عالية الجودة في جميع المستويات، بالإضافة إلى برنامج Simmula، وهو برنامج لغة الواقع الافتراضي.
2023
أكاديمية المنجزين العالمية تعزز مهارات القيادة
أطلقنا هذا البرنامج الدولي للسفر لربط الطلاب الطموحين الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و17 عاماً مع غيرهم من صُنَّاع التغيير الطموحين الذين يشاركوننا الشغف ببناء عالم أفضل.
2024
برنامج EC Escapes يساعد الطلاب الناضجين على تحقيق أحلامهم
لقد أنشأنا هذا البرنامج الفريد من نوعه لتعلُّم اللغة الغامرة للمتعلمين الناضجين الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاماً والذين يرغبون في تجربة العالم من خلال اللغة والثقافة مع طلابٍ من ذوي التفكير المماثل.
2025 +
تواصل EC ريادتها في بناء مجتمع عالمي
من خلال الدورات المصممة خصيصاً والتبادل الثقافي، قدمنا تجارب غيّرت حياة مئات الآلاف من المتعلمين الذين يرغبون في الانضمام إلى الحوار العالمي. نعتقد أن قصتنا لا تزال في بدايتها.